إنتهت الفنانة أمل حجازي من تصوير كليبها الجديد لأغنية أحلى ما في الأيام كلمات جمال الخولي والحان نادر نور وتوزيع طارق توكل.
القصة كما تتناولها المخرجة رندة العلم تنبع من كلمات وألحان الاغنية تختال أمل عروساً استثنائية متجددة تحمل مزيداً من الحب والسلام الداخلي الذي نبحث عنه، وتنقله عبر مشاهد خاصة جميلة جداً. اللون البنفسجي يطغى هذه المرة، فهو لون الاعوام الاخيرة، الذي حفلت به عروض الازياء وخطوط الموضة العالمية.
"اللون هو الموف او البنفسجي الذي اردته بين الابيض والاسود، أقصد ثلاثة الوان فقط تتراقص في الصورة فقط: الموف والابيض والاسود فقط".
وقصة الكليب: امل عاشقة تعيش مع حبيبها في غرفة النوم وتغني من بعيد. تجتاز العلاقة مراحل متعددة عشق وغرام يؤدي كما هو واضح من خلال الصور الى ارتباط لكن الوفاق يتخبط أحياناً ببعض الثغرات الحياتية اليومية. امل تنقل الحالة والصورة بالغناء وتتفرج على واقعها.
وحول آداء أمل في الكليب تقول رنده العلم: "امل انسانة ذكية جداً. كنت أطلب منها الدور مرة واحدة، وكانت تتجاوب من اللحظة الاولى. إحساسها عال كممثلة فيها من الحقيقة ما يبدو واقعياً تماماً. سيفرح المشاهد لفرحها ويحزن لحزنها أو لمشاكلها. غيرت وبدلت الكثير من الانفعالات لكنها كانت سعيدة ولو أن التعب جعلها تقول لي: هذا الكليب الاول الذي يتعبني الى هذا القدر".
فيما يتعلق بالعارض الوسيم الذي شارك أمل حياتها لساعات تقول: "بحثت عنه كثيراً. تعلمون أننا نعاني من قلة العارضين في لبنان. ملامحه تدل على شرقية ورجولة تناسب أمل حجازي وشكلها ومقدرتها على تجسيد القصة التي نفذت حول الماء. كما أنه يناسب مشاهد السباحة في حوض خصص لذلك".
وتصمت رنده للحظة قبل أن تقول: "لن أفسر شيئاً عن اللقطات التي سترونها. هي الحلم فقط واترك الحكم الاخير للمشاهد العادي. هو سيعرف لماذا سبحت أمل مع العلم أن الصورة من وراء ذلك ستظهر ضبابية".
القصة كما تتناولها المخرجة رندة العلم تنبع من كلمات وألحان الاغنية تختال أمل عروساً استثنائية متجددة تحمل مزيداً من الحب والسلام الداخلي الذي نبحث عنه، وتنقله عبر مشاهد خاصة جميلة جداً. اللون البنفسجي يطغى هذه المرة، فهو لون الاعوام الاخيرة، الذي حفلت به عروض الازياء وخطوط الموضة العالمية.
"اللون هو الموف او البنفسجي الذي اردته بين الابيض والاسود، أقصد ثلاثة الوان فقط تتراقص في الصورة فقط: الموف والابيض والاسود فقط".
وقصة الكليب: امل عاشقة تعيش مع حبيبها في غرفة النوم وتغني من بعيد. تجتاز العلاقة مراحل متعددة عشق وغرام يؤدي كما هو واضح من خلال الصور الى ارتباط لكن الوفاق يتخبط أحياناً ببعض الثغرات الحياتية اليومية. امل تنقل الحالة والصورة بالغناء وتتفرج على واقعها.
وحول آداء أمل في الكليب تقول رنده العلم: "امل انسانة ذكية جداً. كنت أطلب منها الدور مرة واحدة، وكانت تتجاوب من اللحظة الاولى. إحساسها عال كممثلة فيها من الحقيقة ما يبدو واقعياً تماماً. سيفرح المشاهد لفرحها ويحزن لحزنها أو لمشاكلها. غيرت وبدلت الكثير من الانفعالات لكنها كانت سعيدة ولو أن التعب جعلها تقول لي: هذا الكليب الاول الذي يتعبني الى هذا القدر".
فيما يتعلق بالعارض الوسيم الذي شارك أمل حياتها لساعات تقول: "بحثت عنه كثيراً. تعلمون أننا نعاني من قلة العارضين في لبنان. ملامحه تدل على شرقية ورجولة تناسب أمل حجازي وشكلها ومقدرتها على تجسيد القصة التي نفذت حول الماء. كما أنه يناسب مشاهد السباحة في حوض خصص لذلك".
وتصمت رنده للحظة قبل أن تقول: "لن أفسر شيئاً عن اللقطات التي سترونها. هي الحلم فقط واترك الحكم الاخير للمشاهد العادي. هو سيعرف لماذا سبحت أمل مع العلم أن الصورة من وراء ذلك ستظهر ضبابية".
