هناك قول يقول:
لربما انو من حبيت شعر أو حتى من مقالة ما ولكن أفكاري سمعت لهذه الكلمات بان تلامس جروحاتي وجوارحي وان صح القول فقد زاد على الموز سكر ....
أن لم يكن باستطاعتك أن تضيء شمعة فلا تشعل الحرائق وان لم يكن باستطاعتك أن تمسح دمعة فلا تظلم بريء ...
ضاعت الحياة هكذا وتلاشت أجمل الأحلام لم يكن باستطاعتنا التفاهم حتى نضيء شمعة تنيرلنا الطريق وانما أشعلنا النار حتى ثارت الحرائق لتأكل الأخضر واليابس .. فلما نجعل القلوب قاسية بقساوة القدر لما لا نسامح؟!!
سؤال كثر تراوده والإجابة أصبحت كذبة يصعب علينا نحن من يكذبها تصديقها فلم لا نسمح لتلك القلوب بالخنقان لتعلن بدورها ولادة روع جديدة قد تمسح الدموع وتصدر بحكمة القدر هذه صدور حكم بالبراءة ...
فويل لمن فرق بين القلوب لذاق ما هو مرغوب " عقول ستي وستك" فاسمع يا عبد الدمعة ولاقي عند ربك حسنة ما تظلم وما تكون قاسي وخليك دايما المبادر وتواسي
وهيك بدينا الحكاية :
قصة... حكيت فيها الأجيال وكانت من اقرب القصص للخيال...
شو شعورك لما بتفقد أغلى شي على قلبك وما بيطلع بايدك تحافظ علي...
خليني أنا أقولك مثل ما الجسد بفقد روحوا وما بعود الو أهمية وتجعل كل واحد منا دفنوا.وهيك واقع القدر ...
ناس من دون روح لأنها خالية أرواحها وأجسادها من الإيمان... نعم الإيمان... الإيمان إلي بخلق الحب بيني وبينك وغصب عنك وعني والحب إلي يولد بين ادية الخوف والتسامح والمودة وكثير مشاعر بشعرها الإنسان من دون ما يأخذ بالو... لهيك كل إنسان منا مسؤول عن مشاعر نبحث من سلم قياسي بينة وبين رب العالمين وكديش قلبه مليان بالإيمان...
لأنو إلي بعرف الله بعرف يرحم ما يظلم.. بعرف يحب وما يكره.. وبعرف يشتري وما يبيع...وبعرف يسامح ويمسح دمعة كل بريء ..زي ما في ناس بحاجة للشعور بالخوف لأنو احد المشاعر إلي بتخلي العيون تجف من الدموع والأحلام تتلاشى حتى يجلسها الإنسان في غرفة من أربع حيطان انعدم النور من داخلها وتجمعت وحشة الأفكار فيها فبعض الناس يسمونها بزنزانة الوحدة والبعض الأخر يسمونها انعدام أمل . وهذا هو حال كل البشر يتركون الدنيا تلعب بهم كما تريد ملذاتها وشهوتها وعند الوصول حفاة عراة يقولون:
سبنا القدر واهدينا أعمارنا وحياتنا لإلك يا دنيا واثاريكي أنتي السبب في آهاتنا وعندها لا طريق تستقبل رجوع تلك الخطوات التي دفنتنا معها في ارض ..الوحدة...الحزن...الخوف...الندم...الموت..العقاب...
وهذه نهاية البعيد عن الإيمان الذي جعل من الأحلام بان تتلاشى والعيون بان تجف..
-على قول ستي فكرك يا ستي- ليش بحار الدنيا كلها مالحة
- حكيتلها هاي الطبيعة يا ستي
-قالت ونعم الله يا ستي... بس خذي هالمعلومة بتفيدك يوم من الأيام.
-حكيتلها احكي يا ستي
- قالت:
- أبحار مالحة يا ستي من دموع عيون ناس غلبها الندم فما تعملي اشي وتندمي علية لا تملي هالبحار وتغرقنا ...
- إلي فهمتو من ستي بهذاك اليوم مش إنها ما بتفهم بالطبيعة ومخايفها إلا إنها نادت على قلبي بتغمرة بالإيمان وما بجي يوم ويبكيني...
لربما انو من حبيت شعر أو حتى من مقالة ما ولكن أفكاري سمعت لهذه الكلمات بان تلامس جروحاتي وجوارحي وان صح القول فقد زاد على الموز سكر ....
أن لم يكن باستطاعتك أن تضيء شمعة فلا تشعل الحرائق وان لم يكن باستطاعتك أن تمسح دمعة فلا تظلم بريء ...
ضاعت الحياة هكذا وتلاشت أجمل الأحلام لم يكن باستطاعتنا التفاهم حتى نضيء شمعة تنيرلنا الطريق وانما أشعلنا النار حتى ثارت الحرائق لتأكل الأخضر واليابس .. فلما نجعل القلوب قاسية بقساوة القدر لما لا نسامح؟!!
سؤال كثر تراوده والإجابة أصبحت كذبة يصعب علينا نحن من يكذبها تصديقها فلم لا نسمح لتلك القلوب بالخنقان لتعلن بدورها ولادة روع جديدة قد تمسح الدموع وتصدر بحكمة القدر هذه صدور حكم بالبراءة ...
فويل لمن فرق بين القلوب لذاق ما هو مرغوب " عقول ستي وستك" فاسمع يا عبد الدمعة ولاقي عند ربك حسنة ما تظلم وما تكون قاسي وخليك دايما المبادر وتواسي
وهيك بدينا الحكاية :
قصة... حكيت فيها الأجيال وكانت من اقرب القصص للخيال...
شو شعورك لما بتفقد أغلى شي على قلبك وما بيطلع بايدك تحافظ علي...
خليني أنا أقولك مثل ما الجسد بفقد روحوا وما بعود الو أهمية وتجعل كل واحد منا دفنوا.وهيك واقع القدر ...
ناس من دون روح لأنها خالية أرواحها وأجسادها من الإيمان... نعم الإيمان... الإيمان إلي بخلق الحب بيني وبينك وغصب عنك وعني والحب إلي يولد بين ادية الخوف والتسامح والمودة وكثير مشاعر بشعرها الإنسان من دون ما يأخذ بالو... لهيك كل إنسان منا مسؤول عن مشاعر نبحث من سلم قياسي بينة وبين رب العالمين وكديش قلبه مليان بالإيمان...
لأنو إلي بعرف الله بعرف يرحم ما يظلم.. بعرف يحب وما يكره.. وبعرف يشتري وما يبيع...وبعرف يسامح ويمسح دمعة كل بريء ..زي ما في ناس بحاجة للشعور بالخوف لأنو احد المشاعر إلي بتخلي العيون تجف من الدموع والأحلام تتلاشى حتى يجلسها الإنسان في غرفة من أربع حيطان انعدم النور من داخلها وتجمعت وحشة الأفكار فيها فبعض الناس يسمونها بزنزانة الوحدة والبعض الأخر يسمونها انعدام أمل . وهذا هو حال كل البشر يتركون الدنيا تلعب بهم كما تريد ملذاتها وشهوتها وعند الوصول حفاة عراة يقولون:
سبنا القدر واهدينا أعمارنا وحياتنا لإلك يا دنيا واثاريكي أنتي السبب في آهاتنا وعندها لا طريق تستقبل رجوع تلك الخطوات التي دفنتنا معها في ارض ..الوحدة...الحزن...الخوف...الندم...الموت..العقاب...
وهذه نهاية البعيد عن الإيمان الذي جعل من الأحلام بان تتلاشى والعيون بان تجف..
-على قول ستي فكرك يا ستي- ليش بحار الدنيا كلها مالحة
- حكيتلها هاي الطبيعة يا ستي
-قالت ونعم الله يا ستي... بس خذي هالمعلومة بتفيدك يوم من الأيام.
-حكيتلها احكي يا ستي
- قالت:
- أبحار مالحة يا ستي من دموع عيون ناس غلبها الندم فما تعملي اشي وتندمي علية لا تملي هالبحار وتغرقنا ...
- إلي فهمتو من ستي بهذاك اليوم مش إنها ما بتفهم بالطبيعة ومخايفها إلا إنها نادت على قلبي بتغمرة بالإيمان وما بجي يوم ويبكيني...
منقول عن
PinkDream93.malware-site.www
PinkDream93.malware-site.www