كيف نكون عمليين؟
1- لا تقلل من الخطوات الإيجابية ولو كانت قليلة؛ فقليل دائم خير من كثير منقطع.
2- جفف الدموع وأشعل الشموع وتعايش مع الأزمة، وحولها إلى مكافأة، واعلم أن المتشائم لن يحقق شيئا.
3- اعلم أن الأنبياء أشد الناس ابتلاء ثم الذين يلونهم {أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللهُ فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهْ} (الأنعام: 90).
4- لا تجعل التشاؤم يدخلك في دائرة سوء الظن بالله سبحانه وتعالى {يَظُنُّونَ بِاللهِ غَيْرَ الْحَقِّ ظَنَّ الْجَاهِلِيَّةِ} (آل عمران: 154)
5- أكثر من ذكر نعم الله عليك {وَكَانَ فَضْلُ اللهِ عَلَيْكَ عَظِيمًا}.
6- احذر التشاؤم والمتشائمين؛ فلا تجد المتشائم إلا حاسدا لمن أنعم الله عليهم بالخير، حاقدا على المجتمع من حوله ظنا منه أن هذه النعم فقط إنما هي هبات، وليست نتائج همم عالية وسعي دائم وتوفيق من الله.
7- كن متفائلا آخذا بالأسباب مفوضا أمرك لله محبا للناس ونافعا لمجتمعك.
8- لا تسمع لوسوسة الشيطان فلا يأتي من وسوسته خير {الشَّيْطَانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْرَ وَيَأْمُرُكُم بِالْفَحْشَاء وَاللهُ يَعِدُكُم مَّغْفِرَةً مِّنْهُ وَفَضْلاً}.
9- دع القلق واليأس وابدأ العمل والحياة، وإليك قول الشيخ عائض القرني: "الفارغون في الحياةِ هم أهلُ الأراجيفِ والشائعات لأنَّ أذهانهم موزَّعةٌ ويوم تجدُ في حياتك فراغًا فتهيَّأ حينها للهمِّ والغمِّ والفزعِ واذبحْ الفراغ بسكينِ العملِ".
10- تكيف مع الواقع وتدبر قول الله عز وجل {وَعَسَى أَن تَكْرَهُوا شَيْئاً وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ}.
11- تمسك بذكر الله فما أجمل ذكر الله وما أسعد الذاكرين {أَلاَ بِذِكْرِ اللهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ}. واحذر من الغفلة فما أشقى الغافلين {وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكاً}.
12- ابحث عن المسجد وتعرف على الصالحين؛ فلعلك تجد فيه صاحبا مخلصا وتوبة صادقة، يقول الشيخ عائض القرني: "إنَّ على الجيلِ الذي عصفت به الأمراضُ النفسيةُ أن يتعرّفَ على المسجدِ، وأن يمرّغَ جبينَهُ لِيُرْضِي ربَّه أوَّلاً، ولينقذ نفسهُ من هذا العذابِ الواصِبِ، وإلاَّ فإنَّ الدمع سوف يحرقُ جفْنهُ، والحزن سوف يحطمُ أعصابهُ، وليس لديهِ طاقةٌ تمدّهُ بالسكينةِ والأمنِ إلا الصلاة.
أما أولئك الذين جانبوا المسجد، وتركوا الصلاة؛ فمنْ نكدٍ إلى نكدٍ، ومن حزنٍ إلى حزنٍ، ومن شقاءٍ إلى شقاءٍ {فَتَعْسًا لَّهُمْ وَأَضَلَّ أَعْمَالَهُمْ}".
13- ثق أن النفع والضر بيد الله سبحانه وتعالى فلم التشاؤم والعبوس؟ كن متفائلا،. فلا تجد المتفائل إلا مبتسما ذاكرا لأنعم الله شاكرا لفضله.
14- انتصر بنفسك أولا، وقد قيل: "المهزوم مَن هزمته نفسه قبل أن يهزمه عدوه".
15- اعلم أن الشخص المتفائل صاحب جوانب إيجابية متعددة وأن المتشائم صاحب علل سلبية متنحية، ويتجلى ذلك في قول الله عز وجل: {وَاسْأَلْهُمْ عَنِ الْقَرْيَةِ الَّتِي كَانَتْ حَاضِرَةَ الْبَحْرِ إِذْ يَعْدُونَ فِي السَّبْتِ إِذْ تَأْتِيهِمْ حِيتَانُهُمْ يَوْمَ سَبْتِهِمْ شُرَّعًا وَيَوْمَ لاَ يَسْبِتُونَ لاَ تَأْتِيهِمْ كَذَلِكَ نَبْلُوهُم بِمَا كَانُوا يَفْسُقُونَ}.
1- لا تقلل من الخطوات الإيجابية ولو كانت قليلة؛ فقليل دائم خير من كثير منقطع.
2- جفف الدموع وأشعل الشموع وتعايش مع الأزمة، وحولها إلى مكافأة، واعلم أن المتشائم لن يحقق شيئا.
3- اعلم أن الأنبياء أشد الناس ابتلاء ثم الذين يلونهم {أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللهُ فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهْ} (الأنعام: 90).
4- لا تجعل التشاؤم يدخلك في دائرة سوء الظن بالله سبحانه وتعالى {يَظُنُّونَ بِاللهِ غَيْرَ الْحَقِّ ظَنَّ الْجَاهِلِيَّةِ} (آل عمران: 154)
5- أكثر من ذكر نعم الله عليك {وَكَانَ فَضْلُ اللهِ عَلَيْكَ عَظِيمًا}.
6- احذر التشاؤم والمتشائمين؛ فلا تجد المتشائم إلا حاسدا لمن أنعم الله عليهم بالخير، حاقدا على المجتمع من حوله ظنا منه أن هذه النعم فقط إنما هي هبات، وليست نتائج همم عالية وسعي دائم وتوفيق من الله.
7- كن متفائلا آخذا بالأسباب مفوضا أمرك لله محبا للناس ونافعا لمجتمعك.
8- لا تسمع لوسوسة الشيطان فلا يأتي من وسوسته خير {الشَّيْطَانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْرَ وَيَأْمُرُكُم بِالْفَحْشَاء وَاللهُ يَعِدُكُم مَّغْفِرَةً مِّنْهُ وَفَضْلاً}.
9- دع القلق واليأس وابدأ العمل والحياة، وإليك قول الشيخ عائض القرني: "الفارغون في الحياةِ هم أهلُ الأراجيفِ والشائعات لأنَّ أذهانهم موزَّعةٌ ويوم تجدُ في حياتك فراغًا فتهيَّأ حينها للهمِّ والغمِّ والفزعِ واذبحْ الفراغ بسكينِ العملِ".
10- تكيف مع الواقع وتدبر قول الله عز وجل {وَعَسَى أَن تَكْرَهُوا شَيْئاً وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ}.
11- تمسك بذكر الله فما أجمل ذكر الله وما أسعد الذاكرين {أَلاَ بِذِكْرِ اللهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ}. واحذر من الغفلة فما أشقى الغافلين {وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكاً}.
12- ابحث عن المسجد وتعرف على الصالحين؛ فلعلك تجد فيه صاحبا مخلصا وتوبة صادقة، يقول الشيخ عائض القرني: "إنَّ على الجيلِ الذي عصفت به الأمراضُ النفسيةُ أن يتعرّفَ على المسجدِ، وأن يمرّغَ جبينَهُ لِيُرْضِي ربَّه أوَّلاً، ولينقذ نفسهُ من هذا العذابِ الواصِبِ، وإلاَّ فإنَّ الدمع سوف يحرقُ جفْنهُ، والحزن سوف يحطمُ أعصابهُ، وليس لديهِ طاقةٌ تمدّهُ بالسكينةِ والأمنِ إلا الصلاة.
أما أولئك الذين جانبوا المسجد، وتركوا الصلاة؛ فمنْ نكدٍ إلى نكدٍ، ومن حزنٍ إلى حزنٍ، ومن شقاءٍ إلى شقاءٍ {فَتَعْسًا لَّهُمْ وَأَضَلَّ أَعْمَالَهُمْ}".
13- ثق أن النفع والضر بيد الله سبحانه وتعالى فلم التشاؤم والعبوس؟ كن متفائلا،. فلا تجد المتفائل إلا مبتسما ذاكرا لأنعم الله شاكرا لفضله.
14- انتصر بنفسك أولا، وقد قيل: "المهزوم مَن هزمته نفسه قبل أن يهزمه عدوه".
15- اعلم أن الشخص المتفائل صاحب جوانب إيجابية متعددة وأن المتشائم صاحب علل سلبية متنحية، ويتجلى ذلك في قول الله عز وجل: {وَاسْأَلْهُمْ عَنِ الْقَرْيَةِ الَّتِي كَانَتْ حَاضِرَةَ الْبَحْرِ إِذْ يَعْدُونَ فِي السَّبْتِ إِذْ تَأْتِيهِمْ حِيتَانُهُمْ يَوْمَ سَبْتِهِمْ شُرَّعًا وَيَوْمَ لاَ يَسْبِتُونَ لاَ تَأْتِيهِمْ كَذَلِكَ نَبْلُوهُم بِمَا كَانُوا يَفْسُقُونَ}.