۩۞۩ اللي ينكسر ما يتصلح ۩۞۩
دائماً نسمع عبارات ونرددها بلا شعور أو إحساس حتى تصبح جزءاً من حياتنا...
كلمة أو جملة يطلقها شخص فتتغلغل في أذهاننا ونسترجعها لحظات انكسارنا...
نوهم أنفسنا أنها صحيحة!!!
ونظن أننا نستمد منها قوتنا
تحترق قلوبنا
نهزم
تتحطم ذكريات بداخلنا...
ولكن
نكابر
متخذين بعض العبارات قدوة لنا وبكل أسف لا نعلم من قائلها...
لعل قائلها شخص معتوه أو مجنون!
لعل قائلها قالها في لحظة غضب وندم على ما نطقت به شفتاه!
لعل قائلها مات حسرة بعدما تفوه بها ولم يحذرنا!
لعل ولعل وستطول التساؤلات!!
اللي ينكسر ما يتصلح
اللي ينكسر ما يتصلح
اللى ينكسر ما يتصلح
جملة أكرهها بكل ما تعنيه كلمة كره من معنى
جملة اتخذها الجميع وسام قوة على صدورهم....
جملة فرقت ناس
وعذبت ناس
وسهرت ناس
وأبكت عيون ناس
تقوله اللي ينكسر مايتصلح وتكون نهاية حبهم طلاق..
تقولها اللي ينكسر مايتصلح وتكون نهاية صداقتهم فراق..
تقولها اللي ينكسر مايتصلح ويكون نهاية حبهم عذاب..
سمعت هذي الجملة كثير لكن لم تتجرأ شفتاي على نطقها يوماً..
سمعت هذه الجملة كثيراً وأتمنى أن اسلم روحي لبارئها قبل نطقها يوماً...
حالة أشبه بالهستيريا تنتابني عندما اقلب نظري في تلك السماء الشاسعة فأحاول أن أجد تفسيراً يجعلنا نشبه أجمل لحظاتنا بقطعة زجاج هشة اقل حركة تخدشها....
أتعجب لحالنا عندما نقارن أنفسنا كبشر ومشاعرنا المتدفقة وذكرياتنا الرائعة بقطعة زجاج من صنعنا نرميها في لحظة غضب...
ايعقل ان نتحول لقطعت زجاج هشة ... تكسر بسهوله وما تتصلح...
((الي انكسر .... ما يتصلح))
تأملت هذه الجملة كثيراً...
نعم اللي ينكسر فعلا ما يتصلح...
لكن
عشرتنا
أيامنا
صداقتنا
أخوتنا
مصيرها تتصلح وترجع المياه لمجاريها
اي تتصلح...
لأن اللي ينكسر وينجرح قلب
مجموعة أحاسيس مغلفة بغشاء رقيق طاهر
مجموعة أحاسيس من صدقها يتدفق داخلها الدم
احنا نملك بداخلنا قطعة طاهرة تنبض
مو قطعة زجاج مركونة بزاوية غرفة...
يالله ما اصعبه من احساس ... بجلمه تقولها بكبرياء تنهي سنين وذكريات... وتخلي الندم والاهات...
احنا نملك بداخلنا أساس الحب والطيبة أساس الحياة<<قلب نابض>>
مو قطعة زجاج على طاولة <<كمالة عدد فقط>>
كثير ننطق هالجملة في لحظة غضب..
في لحظة نبحر فيها في عالم كبريائنا...
وما ندري إنه راح نغرق بسبب قسوة قلوبنا لحظتها...
<<اللي ينكسر ما يتصلح>>
ها أنا أقف هناك متأملة تلك القطعه المكسورة
أحاول أن أجمع أشلاءها
لأقنع هؤلاء البشر أن مشاعرنا أكبر من تلك القطع المتناثرة
أحاول أن أقنعهم ودماء يدي هي الشاهد على ذلك...
بدأت الملم والملم
دماء تقطر وأهات تزفر
ولكن
مازالت عقولهم في حالة سبات
ومازالوا يظنون أن <<اللي ينكسر مــا يتصلـــح>>
وفي لحظة انتهى كل شي
سنين
أيام
ذكريات
كقطعة زجاج سقطت فتهشمت وكان مصيرها حاوية النفايات!!
لا أدري هل سيقتنع أحد يوماً ما بحروفي ولكن الشئ الوحيد الذي كنت ومازلت وسأظل بإذن الله مقتنعة به
إن ماكسر قد يتصلـــح!
<
>
<
>
<
>
<
>< بين أشلاء قلوبنا المجروحه ><
لو كنا ندري من البدايه..
أن مو بيدينا نختار النهايه..
كنا نحلم أو بالاصح..
ما كنا نتوهم نتعلق بجرح..
يا دنيا وين اخر مسارك ..؟!
شو الفرق بين جنتك و نارك..؟!
فهل ما زلت تؤمن... ان الي انكسر ما يتصلح؟؟؟؟
دائماً نسمع عبارات ونرددها بلا شعور أو إحساس حتى تصبح جزءاً من حياتنا...
كلمة أو جملة يطلقها شخص فتتغلغل في أذهاننا ونسترجعها لحظات انكسارنا...
نوهم أنفسنا أنها صحيحة!!!
ونظن أننا نستمد منها قوتنا
تحترق قلوبنا
نهزم
تتحطم ذكريات بداخلنا...
ولكن
نكابر
متخذين بعض العبارات قدوة لنا وبكل أسف لا نعلم من قائلها...
لعل قائلها شخص معتوه أو مجنون!
لعل قائلها قالها في لحظة غضب وندم على ما نطقت به شفتاه!
لعل قائلها مات حسرة بعدما تفوه بها ولم يحذرنا!
لعل ولعل وستطول التساؤلات!!
اللي ينكسر ما يتصلح
اللي ينكسر ما يتصلح
اللى ينكسر ما يتصلح
جملة أكرهها بكل ما تعنيه كلمة كره من معنى
جملة اتخذها الجميع وسام قوة على صدورهم....
جملة فرقت ناس
وعذبت ناس
وسهرت ناس
وأبكت عيون ناس
تقوله اللي ينكسر مايتصلح وتكون نهاية حبهم طلاق..
تقولها اللي ينكسر مايتصلح وتكون نهاية صداقتهم فراق..
تقولها اللي ينكسر مايتصلح ويكون نهاية حبهم عذاب..
سمعت هذي الجملة كثير لكن لم تتجرأ شفتاي على نطقها يوماً..
سمعت هذه الجملة كثيراً وأتمنى أن اسلم روحي لبارئها قبل نطقها يوماً...
حالة أشبه بالهستيريا تنتابني عندما اقلب نظري في تلك السماء الشاسعة فأحاول أن أجد تفسيراً يجعلنا نشبه أجمل لحظاتنا بقطعة زجاج هشة اقل حركة تخدشها....
أتعجب لحالنا عندما نقارن أنفسنا كبشر ومشاعرنا المتدفقة وذكرياتنا الرائعة بقطعة زجاج من صنعنا نرميها في لحظة غضب...
ايعقل ان نتحول لقطعت زجاج هشة ... تكسر بسهوله وما تتصلح...
((الي انكسر .... ما يتصلح))
تأملت هذه الجملة كثيراً...
نعم اللي ينكسر فعلا ما يتصلح...
لكن
عشرتنا
أيامنا
صداقتنا
أخوتنا
مصيرها تتصلح وترجع المياه لمجاريها
اي تتصلح...
لأن اللي ينكسر وينجرح قلب
مجموعة أحاسيس مغلفة بغشاء رقيق طاهر
مجموعة أحاسيس من صدقها يتدفق داخلها الدم
احنا نملك بداخلنا قطعة طاهرة تنبض
مو قطعة زجاج مركونة بزاوية غرفة...
يالله ما اصعبه من احساس ... بجلمه تقولها بكبرياء تنهي سنين وذكريات... وتخلي الندم والاهات...
احنا نملك بداخلنا أساس الحب والطيبة أساس الحياة<<قلب نابض>>
مو قطعة زجاج على طاولة <<كمالة عدد فقط>>
كثير ننطق هالجملة في لحظة غضب..
في لحظة نبحر فيها في عالم كبريائنا...
وما ندري إنه راح نغرق بسبب قسوة قلوبنا لحظتها...
<<اللي ينكسر ما يتصلح>>
ها أنا أقف هناك متأملة تلك القطعه المكسورة
أحاول أن أجمع أشلاءها
لأقنع هؤلاء البشر أن مشاعرنا أكبر من تلك القطع المتناثرة
أحاول أن أقنعهم ودماء يدي هي الشاهد على ذلك...
بدأت الملم والملم
دماء تقطر وأهات تزفر
ولكن
مازالت عقولهم في حالة سبات
ومازالوا يظنون أن <<اللي ينكسر مــا يتصلـــح>>
وفي لحظة انتهى كل شي
سنين
أيام
ذكريات
كقطعة زجاج سقطت فتهشمت وكان مصيرها حاوية النفايات!!
لا أدري هل سيقتنع أحد يوماً ما بحروفي ولكن الشئ الوحيد الذي كنت ومازلت وسأظل بإذن الله مقتنعة به
إن ماكسر قد يتصلـــح!
<
>
<
>
<
>
<
>< بين أشلاء قلوبنا المجروحه ><
لو كنا ندري من البدايه..
أن مو بيدينا نختار النهايه..
كنا نحلم أو بالاصح..
ما كنا نتوهم نتعلق بجرح..
يا دنيا وين اخر مسارك ..؟!
شو الفرق بين جنتك و نارك..؟!
فهل ما زلت تؤمن... ان الي انكسر ما يتصلح؟؟؟؟