[إستفهامات طاائشه...!؟؟..]
لمـــــاذا ؟؟
لماذا بعد الفراق..
نبحث على صديق يفتح لنا أبوابه!!
عن إنسان يجيد إستقبال أحزاننا في محطات قلبه..
نتكلم له بهدوووء الموتى
ويمكن بحماسة المراهقين
ننزف تفاصيل الحكاية أمامه
وننثر علامات الإستفهام في وجهه؟
لمـــــاذا ؟؟
نغلق أبوابنا علينا..؟
لا ننصت إلا لصوت أنيننا..
ولانشم غير عطر الحزن المنبعث من داخلنا.!
ولانعرف غير طعم دموع التفاصيل النهائيه..
لحكاية كانت جميله ؟
لمـــــاذا ؟؟
نختنق بالخوف المريع..!
و رعب الوحده يقتلنا..
ونتخيل بأنه لايوجد شي باقي على قيد الحياه .؟
ونظن أن كل الأشياء تركض خلفنا .!!
وأن نقطة النهايه صارت امامنا؟
لمـــــاذا؟؟
نبدأ حكاية جديده مع الحنين.!
نعيش تفاصيلها المؤلمه...
نستغرق في طقوسها الحزينة..
نلتهم أحداثها بمراره ..
نبحر بين سطورها ..
نسافر مع كلماتها ..
وغالبا" ننتهي عند البكاء !
لمـــــاذا؟؟
نتعمد أزعاج قلوبنا..؟!!
ننشط ذاكرتنا المتضخمه فيهم
نغرس أنفسنا في أيامهم
نبحث عن بقاياهم بإصرار
نزور أطلالهم بأسى؟
تحياتي،،،
لمـــــاذا ؟؟
لماذا بعد الفراق..
نبحث على صديق يفتح لنا أبوابه!!
عن إنسان يجيد إستقبال أحزاننا في محطات قلبه..
نتكلم له بهدوووء الموتى
ويمكن بحماسة المراهقين
ننزف تفاصيل الحكاية أمامه
وننثر علامات الإستفهام في وجهه؟
لمـــــاذا ؟؟
نغلق أبوابنا علينا..؟
لا ننصت إلا لصوت أنيننا..
ولانشم غير عطر الحزن المنبعث من داخلنا.!
ولانعرف غير طعم دموع التفاصيل النهائيه..
لحكاية كانت جميله ؟
لمـــــاذا ؟؟
نختنق بالخوف المريع..!
و رعب الوحده يقتلنا..
ونتخيل بأنه لايوجد شي باقي على قيد الحياه .؟
ونظن أن كل الأشياء تركض خلفنا .!!
وأن نقطة النهايه صارت امامنا؟
لمـــــاذا؟؟
نبدأ حكاية جديده مع الحنين.!
نعيش تفاصيلها المؤلمه...
نستغرق في طقوسها الحزينة..
نلتهم أحداثها بمراره ..
نبحر بين سطورها ..
نسافر مع كلماتها ..
وغالبا" ننتهي عند البكاء !
لمـــــاذا؟؟
نتعمد أزعاج قلوبنا..؟!!
ننشط ذاكرتنا المتضخمه فيهم
نغرس أنفسنا في أيامهم
نبحث عن بقاياهم بإصرار
نزور أطلالهم بأسى؟
تحياتي،،،