تستطيع أن تَحيا ميتاً متى شئت .. وتستطيع الموتَ حيا .. متى أردت .. كل ما عليك أن تفهم نفسك وتتفهمها جيدا ..عندها تتعرف على تطلعاتها وأمنياتها وحدودها .
بإمكانك تلمس احتياجاتها وسماع أنينها..عليك أن تصغي إلى صوت الحياة بداخلك.
الحياة..نستطيع التخطيط لها ورسم معالم العيش على أرضها ولكن تلك الظروف المفاجئة والتي تقذف بها تلك الحياة فجأة في طريقنا وتجبرنا على قبولها باختلاف درجات قسوتها وقوة تأثيرها على مستقبلنا .
كيف يمكننا التعامل معها..في أحيان كثيرة يكون هناك صوت خافت لنقاش متصاعد بين الواحد منا وبين أعماقه ..يحاول فيها جادا أن يخفي معها كل ملامحه رغم معرفته مسبقا بانكشاف كل أوراقه حتى المستقبلية منها لذا سيكون هناك نوع من التحدي بين كل منا وبين نفسه .
يكون كل شخص منا .. قادر على المواجهة .. في كل مره مهما كانت نسبة الخسارة .. في ذلك التحدي لوجود نقطة بيضاء لا يراها إلا من أراد رؤيتها .
إن تلك النقطة .. تبقى لنا مساحات اكبر .. من فرص التفوق .. على النفس أولا .. ومن ثم .. على قوة وحجم .. ما يحدث لنا .
باختصار شديد ..يستطيع كل منا زراعة الأمل ولو بكذبه رغم علمه .. بتقلص نسب النجاح .. في مواجهته تلك مع الذات يساعده في ذلك .. بصيص الأمل .. الذي لا يعلم مصدره عادة .. هناك عندما لا يكون اليأس مرافقا للحياة ولا يكون القنوط من رحمة الخالق من صفاتنا ..تكون الحياة .. ولو كنا أموات خلف قسوة الظروف عندما نعلم إننا نعيش اليوم ونوقن أن الغد سيأتي ونؤمن بقدرة الخالق عز وجل ..عندها سندفن اليأس ..ونزرع الأمل ولو بكذبه ..
بإمكانك تلمس احتياجاتها وسماع أنينها..عليك أن تصغي إلى صوت الحياة بداخلك.
الحياة..نستطيع التخطيط لها ورسم معالم العيش على أرضها ولكن تلك الظروف المفاجئة والتي تقذف بها تلك الحياة فجأة في طريقنا وتجبرنا على قبولها باختلاف درجات قسوتها وقوة تأثيرها على مستقبلنا .
كيف يمكننا التعامل معها..في أحيان كثيرة يكون هناك صوت خافت لنقاش متصاعد بين الواحد منا وبين أعماقه ..يحاول فيها جادا أن يخفي معها كل ملامحه رغم معرفته مسبقا بانكشاف كل أوراقه حتى المستقبلية منها لذا سيكون هناك نوع من التحدي بين كل منا وبين نفسه .
يكون كل شخص منا .. قادر على المواجهة .. في كل مره مهما كانت نسبة الخسارة .. في ذلك التحدي لوجود نقطة بيضاء لا يراها إلا من أراد رؤيتها .
إن تلك النقطة .. تبقى لنا مساحات اكبر .. من فرص التفوق .. على النفس أولا .. ومن ثم .. على قوة وحجم .. ما يحدث لنا .
باختصار شديد ..يستطيع كل منا زراعة الأمل ولو بكذبه رغم علمه .. بتقلص نسب النجاح .. في مواجهته تلك مع الذات يساعده في ذلك .. بصيص الأمل .. الذي لا يعلم مصدره عادة .. هناك عندما لا يكون اليأس مرافقا للحياة ولا يكون القنوط من رحمة الخالق من صفاتنا ..تكون الحياة .. ولو كنا أموات خلف قسوة الظروف عندما نعلم إننا نعيش اليوم ونوقن أن الغد سيأتي ونؤمن بقدرة الخالق عز وجل ..عندها سندفن اليأس ..ونزرع الأمل ولو بكذبه ..
