تتجه بلدية دبي لوضع إنذارات جديدة في قوانين تنظيم الشواطئ والحدائق، وذلك للحد من التعري الذي اشتكى منه عدد من المرتادين للشواطئ.
وجاء هذا التصريح على لسان محمد أحمد اللوز، رئيس شعبة حدائق ديرة بالإنابة بإدارة الحدائق العامة والزراعة في بلدية دبي، والمسؤول عن منتزه شاطئ الجميرة، في سياق تقرير نشرته صحيفة "إكسبرس" الصادرة باللغة الإنجليزية في إمارة دبي.
وقال التقرير إن بعض السائحات، من غير المدركين لعادات البلاد، يقدمون على التعرّي بشكل فاضح أمام الآخرين، كما يحصل على منتزه شاطئ الجميرة.
وتضيف الصحيفة أن "تزايد هذه المشاهد دفع بعض رواد الشواطئ في الإمارات للشكوى والتذمر، وخاصة في اليوم المخصص للنساء".
ونقلت الصحيفة عن "منّة"، وهي طالبة مصرية، قولها "إنها لم تعد قادرة على خلع الحجاب والاسترخاء، في المكان، في يوم سباحة السيدات، بسبب تسلل بعض المنحرفين والتقاط صور للنساء العاريات".
كما نقلت الصحيفة عن امرأة أخرى تحمل الجنسية الكرواتية قولها "إنها منعت ابنتها المراهقة من الذهاب للشاطئ"، داعية السياح القادمين من ثقافات متنوعة لاحترام عادات البلاد، ومنتقدة عري النساء على الشواطئ.
وانتقدت مواطنة يمنية المسؤولين عن الشاطئ، قائلة إنهم "لم يحلوا هذه المشكلة خاصة مع ازدياد النساء العاريات في الشواطئ العامة"، فيما أشارت فلبينية تعمل كمنقذة على الشاطئ إلى "أن الفتيات اللواتي يخلعن ثيابهن يعتذرن لحظة اقترابنا منهن، ولكن هناك أخريات يرفضن ذلك ويقلن إنها شوطئ عامة ونحن أحرار بأجسادنا".
وجاء هذا التصريح على لسان محمد أحمد اللوز، رئيس شعبة حدائق ديرة بالإنابة بإدارة الحدائق العامة والزراعة في بلدية دبي، والمسؤول عن منتزه شاطئ الجميرة، في سياق تقرير نشرته صحيفة "إكسبرس" الصادرة باللغة الإنجليزية في إمارة دبي.
وقال التقرير إن بعض السائحات، من غير المدركين لعادات البلاد، يقدمون على التعرّي بشكل فاضح أمام الآخرين، كما يحصل على منتزه شاطئ الجميرة.
وتضيف الصحيفة أن "تزايد هذه المشاهد دفع بعض رواد الشواطئ في الإمارات للشكوى والتذمر، وخاصة في اليوم المخصص للنساء".
ونقلت الصحيفة عن "منّة"، وهي طالبة مصرية، قولها "إنها لم تعد قادرة على خلع الحجاب والاسترخاء، في المكان، في يوم سباحة السيدات، بسبب تسلل بعض المنحرفين والتقاط صور للنساء العاريات".
كما نقلت الصحيفة عن امرأة أخرى تحمل الجنسية الكرواتية قولها "إنها منعت ابنتها المراهقة من الذهاب للشاطئ"، داعية السياح القادمين من ثقافات متنوعة لاحترام عادات البلاد، ومنتقدة عري النساء على الشواطئ.
وانتقدت مواطنة يمنية المسؤولين عن الشاطئ، قائلة إنهم "لم يحلوا هذه المشكلة خاصة مع ازدياد النساء العاريات في الشواطئ العامة"، فيما أشارت فلبينية تعمل كمنقذة على الشاطئ إلى "أن الفتيات اللواتي يخلعن ثيابهن يعتذرن لحظة اقترابنا منهن، ولكن هناك أخريات يرفضن ذلك ويقلن إنها شوطئ عامة ونحن أحرار بأجسادنا".