حالة غريبة
في الصباح الباكر عندما تصل يبدأ رادارك بالعمل و تبدأ عيناك بالبحث هنا و هناك أين أكون ان كان الوقت مبكرا تعلم انني لا اتي مبكرا لا اذا كان لدي شيء أقوم به... و بعد وصولك بساعة .... و عندما تدرك أو تحسُّ بأن شيئا سيئا لا سمح الله قد حدث ... يبدأ القلق يظهر عليك و تبدأ الحيرة عندك و يبدأ وجهك الجميل بالعبوس و تصل أحيانا لدرجة أنك تريد البكاء و لكنك لا تستطيع حتى لا يقولوا عنك بأنك لست برجل لأنك تبكي ....
و بعد عدة ساعات ... و بعد أن يصل الامر عندك الى حالة اليأس من أجل أن تراني ... أظهر أمامك و كأنني لستُ مشتاقة اليك أو الى عينيك او الى نظراتك ... أظهر أمامك و لستُ مهتمة ان كنت قد رأيتني أم لا... أظهر امامك و تعلم ماذا يحدث؟
تبدأعيناك بلانظر خلسة دون ان ينتبه احد سوى أصدقائك طبعا!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
و أكون قد جلست في مكاني المعتاد و أتحدث مع صديقاتي و لا أنظر اليك... و أنت ماذا تفعل تبدأ بالمشي مرة و مرتين و ثلاثة و مِئة و لا تتعب ألا تتعب من كثرة هذا المشي ؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
و فجأة ياتي صديقي الجميل الرائع الذي لو كان لدي أخٌ أكبر مني لما أحببته و اعتبرته صديقي مثله.............
يبدأ صديقي بالتحدث معي و نضحك و أنت عندما ترى هذا المشهد بالصدفة تقف أمامنا أنت و من معك.............
و يبدأ المشهد الرائع معك...
يبدأ وجهك الجميل بالعبوس و بالاحمرار و بالاحمرار و بالاحمرار .... و بعدها عندما تلمح عيناك صديقي يذهب تبدأ بالضحك و بالفرحة تغمرك و تعاود المشي ...
و في نهاية المطاف عندما تتعب تأتي و تجلس أمامي و لكن...
ماذا تفعل تعطيني ظهرك و تجعل وجه صديقك أمامي و في وجهي لكي يرى ان كنتُ أنظر اليك أم لا و أنت تعتقد بأنني لا أعرف لعبتك هذه..........
و عند اقتراب موعد الرحيل و الذهاب الذي أحبه و لا أحبه في نفس الوقت ... يبدأ الصراع يأنني أريد الذهاب و لكنني لا أريد حتى أراك قد ذهبت من أجل أن يطمئن قلبي عليك و كذلك حتى أضمن بأنك لن تتكلم مع أية فتاة ... و قبل الذهاب تأتي لتودعني أحيانا بنظرة اما عابسة أو فرحة..... و لكنك في أغلب الأوقات تذهب دون أن تعتبر لوجودي شيئا و أبقى عابسةً و عالمةً بأنك لن تراني و لن تحبني في يومٍ من الأيام!!!!!!!!!!!!!!
في الصباح الباكر عندما تصل يبدأ رادارك بالعمل و تبدأ عيناك بالبحث هنا و هناك أين أكون ان كان الوقت مبكرا تعلم انني لا اتي مبكرا لا اذا كان لدي شيء أقوم به... و بعد وصولك بساعة .... و عندما تدرك أو تحسُّ بأن شيئا سيئا لا سمح الله قد حدث ... يبدأ القلق يظهر عليك و تبدأ الحيرة عندك و يبدأ وجهك الجميل بالعبوس و تصل أحيانا لدرجة أنك تريد البكاء و لكنك لا تستطيع حتى لا يقولوا عنك بأنك لست برجل لأنك تبكي ....
و بعد عدة ساعات ... و بعد أن يصل الامر عندك الى حالة اليأس من أجل أن تراني ... أظهر أمامك و كأنني لستُ مشتاقة اليك أو الى عينيك او الى نظراتك ... أظهر أمامك و لستُ مهتمة ان كنت قد رأيتني أم لا... أظهر امامك و تعلم ماذا يحدث؟
تبدأعيناك بلانظر خلسة دون ان ينتبه احد سوى أصدقائك طبعا!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
و أكون قد جلست في مكاني المعتاد و أتحدث مع صديقاتي و لا أنظر اليك... و أنت ماذا تفعل تبدأ بالمشي مرة و مرتين و ثلاثة و مِئة و لا تتعب ألا تتعب من كثرة هذا المشي ؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
و فجأة ياتي صديقي الجميل الرائع الذي لو كان لدي أخٌ أكبر مني لما أحببته و اعتبرته صديقي مثله.............
يبدأ صديقي بالتحدث معي و نضحك و أنت عندما ترى هذا المشهد بالصدفة تقف أمامنا أنت و من معك.............
و يبدأ المشهد الرائع معك...
يبدأ وجهك الجميل بالعبوس و بالاحمرار و بالاحمرار و بالاحمرار .... و بعدها عندما تلمح عيناك صديقي يذهب تبدأ بالضحك و بالفرحة تغمرك و تعاود المشي ...
و في نهاية المطاف عندما تتعب تأتي و تجلس أمامي و لكن...
ماذا تفعل تعطيني ظهرك و تجعل وجه صديقك أمامي و في وجهي لكي يرى ان كنتُ أنظر اليك أم لا و أنت تعتقد بأنني لا أعرف لعبتك هذه..........
و عند اقتراب موعد الرحيل و الذهاب الذي أحبه و لا أحبه في نفس الوقت ... يبدأ الصراع يأنني أريد الذهاب و لكنني لا أريد حتى أراك قد ذهبت من أجل أن يطمئن قلبي عليك و كذلك حتى أضمن بأنك لن تتكلم مع أية فتاة ... و قبل الذهاب تأتي لتودعني أحيانا بنظرة اما عابسة أو فرحة..... و لكنك في أغلب الأوقات تذهب دون أن تعتبر لوجودي شيئا و أبقى عابسةً و عالمةً بأنك لن تراني و لن تحبني في يومٍ من الأيام!!!!!!!!!!!!!!