((لحظات الضعف))
لكل منا لحظات ضعف يمر فيها ، هكذا هي الحياة فلن تكون قوياً
مهما فعلت ، بل لا بد أن تعتريك لحظات قوة ولحظات ضعف
وكل هذا يعتمد على خبرتك وقدرتك على التحمل والصبر والتعامل
الجيد مع الموقف وكذلك مدى تقبلك للموقف أو عدم تقبلك له
((لحظات الضعف))
تمر عليك لحظات الضعف عندما تعاني مشكلة لا تستطيع حلها.
وأيضا عندما تفقد شخصاً غالياً أو قريباً أو صديقا فقداً مؤقتاً أو فقداً نهائيا .
قد تمر عليك لحظات الضعف في العمل فقد يتكلم عليك مديرك بسبب خطأ
بسيط أو خطأ كبير ويجرحك بالكلام أو يحسسك بأنك لا تجيد العمل.
أيضا فالدراسة تمر عليك لحظات الضعف عندما لا تستطيع النجاح في مادة
أو بسبب أستاذ المادة متزمت ولن تستطيع الحصول على درجة عالية أو بسبب
تكلم الأستاذ عليك بأنك شخص لا يمكن الاستفادة منه يوماً من الأيام.
لحظات الضعف كثيرة ولن استطيع عدها كلها هنا ، المهم
أنه لكل منا لحظات ضعف.
((لحظات الضعف))
تعرف أن لديك لحظة ضعف عندما تكون وحيداً ، عندما
لا تريد أن يراك من تحب و أنت في هذه الحالة
، عندما تبكي من داخلك حسرة و ألماً ، عندما
لا تعرف ماذا تعمل أو ماذا تفعل ، عندما تكثر عليك همومك
وتتذكر كل لحظات الضعف التي مرت عليك في حياتك.
((لحظات الضعف))
نعم لحظات الضعف صعبة ، نعم كل لحظة
تعني لك ألما لا يطاق وتفكيراً حاداً لا يحتمل ،
وهماً وغماً ليس بعده هم أو غم .ولكن هل تستسلم لكل ذلك ؟
((لحظات الضعف))
نعم يمكنك التعامل مع لحظات الضعف التي تمر عليك
مهما كانت وذلك بفعل الأتي :
1 – التوكل على الله – سبحانه وتعالى -.
2- الصبر فكل لحظة ضعف تحتاج منا الصبر عليها .
3 – التفكير في هذه اللحظة ومعرفة أسبابها ومسبباتها.
4- الحرص على تحديد السبب الرئيسي للحظة الضعف.
5 – محاول تحديد حل للسبب الرئيسي للحظة الضعف مع بدائل كثيرة له.
6 – انتقاء أفضل حل والبدء فيه مهما كان.
7 – معرفة هل الحل يمكن أن يحقق لك شيئاً أم ستبقى لحظة الضعف مسيطرة عليك.
8 – مقاومة لحظة الضعف وعدم الاستسلام لها.
9 – البعد عن التهور والحماقة في حل المشكلة.
10 – عدم تذكر أي لحظة ضعف مرت عليك ولم تحل مشكلتها لأنها ستعكر صفوك ولن تزيدك ألا ضعفاً.
((لحظات الضعف))
لن تكون لحظات الضعف مهما كثرت وتراكمت أقوى من
إنسان مؤمن بالله ، ومتوكلاً عليه ، وصابراً على ما أصابه
لحظات الضعف لن تزيدك ألا قوة ومتانة وقدرة على فهم الحياة
ولكن ذلك متى ما كنت قويا مع أي لحظة ضعف ، وتكون قويا
إذا استطعت تجاوز كل لحظات الضعف أو أغلبها بنجاح.
أتمنى للجميع حياة سعيدة بأذن الله خالية من كل لحظات الضعف.
وتبقى لحظات الضعف ماضي لابد إذا تذكرته أن يزيدني قوة
لكل منا لحظات ضعف يمر فيها ، هكذا هي الحياة فلن تكون قوياً
مهما فعلت ، بل لا بد أن تعتريك لحظات قوة ولحظات ضعف
وكل هذا يعتمد على خبرتك وقدرتك على التحمل والصبر والتعامل
الجيد مع الموقف وكذلك مدى تقبلك للموقف أو عدم تقبلك له
((لحظات الضعف))
تمر عليك لحظات الضعف عندما تعاني مشكلة لا تستطيع حلها.
وأيضا عندما تفقد شخصاً غالياً أو قريباً أو صديقا فقداً مؤقتاً أو فقداً نهائيا .
قد تمر عليك لحظات الضعف في العمل فقد يتكلم عليك مديرك بسبب خطأ
بسيط أو خطأ كبير ويجرحك بالكلام أو يحسسك بأنك لا تجيد العمل.
أيضا فالدراسة تمر عليك لحظات الضعف عندما لا تستطيع النجاح في مادة
أو بسبب أستاذ المادة متزمت ولن تستطيع الحصول على درجة عالية أو بسبب
تكلم الأستاذ عليك بأنك شخص لا يمكن الاستفادة منه يوماً من الأيام.
لحظات الضعف كثيرة ولن استطيع عدها كلها هنا ، المهم
أنه لكل منا لحظات ضعف.
((لحظات الضعف))
تعرف أن لديك لحظة ضعف عندما تكون وحيداً ، عندما
لا تريد أن يراك من تحب و أنت في هذه الحالة
، عندما تبكي من داخلك حسرة و ألماً ، عندما
لا تعرف ماذا تعمل أو ماذا تفعل ، عندما تكثر عليك همومك
وتتذكر كل لحظات الضعف التي مرت عليك في حياتك.
((لحظات الضعف))
نعم لحظات الضعف صعبة ، نعم كل لحظة
تعني لك ألما لا يطاق وتفكيراً حاداً لا يحتمل ،
وهماً وغماً ليس بعده هم أو غم .ولكن هل تستسلم لكل ذلك ؟
((لحظات الضعف))
نعم يمكنك التعامل مع لحظات الضعف التي تمر عليك
مهما كانت وذلك بفعل الأتي :
1 – التوكل على الله – سبحانه وتعالى -.
2- الصبر فكل لحظة ضعف تحتاج منا الصبر عليها .
3 – التفكير في هذه اللحظة ومعرفة أسبابها ومسبباتها.
4- الحرص على تحديد السبب الرئيسي للحظة الضعف.
5 – محاول تحديد حل للسبب الرئيسي للحظة الضعف مع بدائل كثيرة له.
6 – انتقاء أفضل حل والبدء فيه مهما كان.
7 – معرفة هل الحل يمكن أن يحقق لك شيئاً أم ستبقى لحظة الضعف مسيطرة عليك.
8 – مقاومة لحظة الضعف وعدم الاستسلام لها.
9 – البعد عن التهور والحماقة في حل المشكلة.
10 – عدم تذكر أي لحظة ضعف مرت عليك ولم تحل مشكلتها لأنها ستعكر صفوك ولن تزيدك ألا ضعفاً.
((لحظات الضعف))
لن تكون لحظات الضعف مهما كثرت وتراكمت أقوى من
إنسان مؤمن بالله ، ومتوكلاً عليه ، وصابراً على ما أصابه
لحظات الضعف لن تزيدك ألا قوة ومتانة وقدرة على فهم الحياة
ولكن ذلك متى ما كنت قويا مع أي لحظة ضعف ، وتكون قويا
إذا استطعت تجاوز كل لحظات الضعف أو أغلبها بنجاح.
أتمنى للجميع حياة سعيدة بأذن الله خالية من كل لحظات الضعف.
وتبقى لحظات الضعف ماضي لابد إذا تذكرته أن يزيدني قوة
